<?xml version="1.0" encoding="utf-8"?> <document> <s id="1">وكَلْبٌ تقلب الصاد مع القاف زاياً، تقول ازْدُقْني أي اصْدُقْني، وقد بيَّن سيبويه هذا الضرب من المضارعة في باب الإدغام.</s> <s id="2">وقالوا: إن كثيراً سئل ذات يوم، أنت أشعر أم جميل؟</s> <s id="3">أراك مثبط العزيمة؟» فأجبته: «أرجو أن تحكم بنفسك، وسأحكي لك حكاية.</s> <s id="4">وفرق كبير بين هاتين الفكرتين.</s> <s id="5">وأخرج عن علي قال: جزاء المعصية الوهن في العبادة والضيق في المعيشة والنقص في اللذة قيل وما النقص في اللذة؟</s> <s id="6">فقد أخذ الإنكليز يمدون أصابعهم إلى هذه البلاد فاتفقوا مع (بشير علي) ضد أخيه محمد أعظم لقاء منافع لهم فنثروا الذهب في البلاد يمنة ويسرة شأنهم في كل حال تشبه هذه الحال، فبيعت أمانات، ونقضت عهود، وتجددت خيانات.</s> <s id="7">عندئذ عاش فتىً مغامراً يرتاد الملاهي، ويضاحك الحسان، ويعاقر الخندريس.</s> <s id="8">بحكم أحد من المضرب وهذه الأبيات جاءت ضمن قصيدة مطلعها: حطمت اليراع فلا تعجبي ... وعفت البيان فلا تعتبي وفيها يعبر حافظ عن شعور شديد بالألم والحزن على ما وصلت إليه أحوال البلاد.</s> <s id="9">أم أنتم على الله تفترون بزعمكم أنه حرم ما حرمتم وحلّل ما حلّلتم.</s> <s id="10">وقالوا: ظرف ظرفاً وهو ظريفٌ كما قالوا: ضعف ضعفا وهو ضعيفٌ وقالوا في ضد الحلم: جهل جهلاً وهو جاهلٌ كما قالوا: حرد حرداً وهو حاردٌ فهذا ارتفاعٌ في الفعل واتضاع.</s> <s id="11">وكانت أفراح الأنجال هذه موضوعا للشعراء فنظموا في ذلك القصائد والمقطوعات ووصفوا ما أقيم من الملاهي والملاعب وحفلات الرقص والغناء.</s> <s id="12">حاشية: اعلم أن دوما هو الولد السادس من الاثني عشر، أولاد سيدنا إسماعيل، وهذا الولد هو الذي عمر هذد البلدة، وقبيلته كانت ساكنة فيها، وهي التي استغاثت وصرخت للنبي: يا حارس، كما أخبر هنا إشعيا . وقوله السابق إن هذا من عند رب الأجناد قد وافقه سيدنا عيسى وأكده بقوله بأن هذا كان من قبل الرب وهو عجيب في أعيننا.</s> <s id="13">2. لا يسري العفو الشامل و لا العفو عن العقوبة على الجرائم التي ترتكب بعد تقديم مشروع القانون الخاص بتفويض السلطة.</s> <s id="14">قال ابن مقبل: ابن غداتين موشيٌّ أكارعه لمّا تشدّد به الأرساغ والزمع وقد أغتدي والطير في وكناتها واركب إليه غديّةً.</s> <s id="15">هذا مع اعترافي بأنني لم ولم أسمع أن هناك تقليدا مسرحيا يقضي بأن لا يرفع الستار عقب انتهاء أحد فصول المسرحية أو في نهاية فصولها ليستجيب فيه الممثلون إلى تصفيق الجمهور وهتافة فيظهرون أمامه وقد نحوا عنهم مسرح الأدوار التي كانوا يتقمصونها وأخذوا يردون التحية بما يناسبها.</s> <s id="16">وهناك قواعد إيجابية وأخرى سلبية، وسنحاول أيجاز بيان الهدى الإسلامي من الناحية السلبية في منع الجريمة قبل وقوعها وما لذلك من أثر في الأمن ضاربين بعض الأمثلة من مشاهدتنا العملية.</s> <s id="17">يقول ماكفرسون (ولدهشتي البالغة سمعت شيخا يقف إلى جانب ضريحها (ضريح السيدة فاطمة) وهو يقول: إننا نحتفل بأسبوع الطفل بعد سبعة أيام من مولده، فلم لا نحتفل بأسبوع هذه السيدة الجليلة أيضاً؟</s> <s id="18">8 ستحترم اسرائيل اي اتفاق يتم التوصل اليه بين السلطة الفلسطينية او اي منظمة او نقابة تمثل الفلسطينيين في اسرائيل وبين منظمة تمثل العاملين او ارباب العمل في اسرائيل، بشأن المساهمات لمثل هذه المنظمة وفقاً لاي اتفاق جماعي.</s> <s id="19">وأما ألفاظ الكتب فقد ذهبت طائفة من علماء المسلمين إلى أن ألفاظها لم تبدل؛</s> <s id="20">أنا في لقائك صورة من (باقل) يا مستريح البال ليت لمهجتي ...</s> <s id="21">المسألة الخامسة إذا تعارض الجرح والتعديل فلا يخلو إما أن يكون الجارح قد عين السبب أو لم يعينه: فإن لم يعينه فقول الجارح يكون مقدماً لاطلاعه على ما لم يعرفه العدل ولا نفاه لامتناع الشهادة على النفي وإن عين السبب بأن يقول تقديراً: رأيته وقد قتل فلاناً فلا يخلو إما أن لا يتعرض المعدل لنفي ذلك أو يتعرض لنفيه.</s> <s id="22">. . . . إنها لمساواة فاشلة باطلة، كالمساواة بين الخادم وسيده، أو بين الطفل وأبيه.</s> <s id="23">أما النص فقوله تعالى:" فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون " النحل 43 وهو عام لكل المخاطبين ويجب أن يكون عاماً في السؤال عن كل ما لا يعلم بحيث يدخل فيه محل النزاع وإلا كان متناولاً لبعض ما لا يعلم بعينه أو لا بعينه والأول غير مأخوذ من دلالة اللفظ والثاني يلزم منه تخصيص ما فهم من معنى الأمر بالسؤال وهو طلب الفائدة ببعض الصور دون البعض وهو خلاف الأصل.</s> <s id="24">وعلى رئيس الجمهورية قبل ختمه إرجاعه إلى المحكمة الدستورية للنظر في دستوريته.</s> <s id="25">حتى تفرق ما اجتمع ...</s> <s id="26">ولكن والله لا يخلص إليك بشيء تكرهه ما حييت.</s> <s id="27">ونزلا مسرعين، ومضى كل منهما في طريقه المرسومة، ثم التقيا بعد دقائق عند محط السيارات، فركبا إلى الدخيلة.</s> <s id="28">وإذا كان الناقد لا يعتقد مع الواهمين بأننا تنكبنا الإسلام عدة قرون، فلماذا يتحدث الآن عنه؟</s> <s id="29">وفرغ الخطيب من خطبته فتنحى عن موقفه، وتقدم الفتى إلى موضعه، وهمَّ أن يتكلم.</s> <s id="30">لقد دهش ذلك الموسيقي حينما رفض القاضي قبول شهادته، بل لا بد أنه شعر بألم عميق في نفسه، لأنه وهو يشعر بقدره وسمو فنه يرى أن القضاء لا يعرفه إلى منزلة أي رجل عادي جاهل من ذوي الحرف والمهن التي لا تقبل المحكمة شهادته!</s> <s id="31">منذ أعوام جاءني صديق يهوى لعبة التنس يشكو من ذراعه انه لا يتجه بالكرة الجهة التي يريدها وانه عبثاً حاول استرجاع الأصابة التي كانت له منذ حين، وهذه كانت كل شكاته.</s> <s id="32">ومعنى هذا أنه اسم وصورة في آن واحد.</s> <s id="33">وقِرْفةُ: اسم رجل؛</s> <s id="34">وسبب الفلاح.</s> <s id="35">فإذا بلغ السائس أشده يقبله أحد الفرسان في جملة رجاله باحتفال وكان هذا ساذجاً أولاً والفارس يدفع إلى المبتدئ سلاح فارس وهو عبارة عن ترس ودرع ورمح.</s> <s id="36">وقال مسلم: حدثنا محمد بن المثنى، ثنا معاذ بن هشام - هو الدستوائي - حدثني أبي عن قتادة، عن أبي حسان، عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما أتى ذا الحليفة دعا بناقته فأشعرها في صفحة سنامها الأيمن، وسلت الدم، وقلدها نعلين، ثم ركب راحلته.</s> <s id="37">إن الأزهر البائد على فوضاه المنظمة كل أجدى على الدين وأعْوَد على الثقافة من هذا الخَلْق المسيخ الذي وقف بين الماضي والحاضر، وبين الدين والسياسة، موقفاً يُندى الجبين الصُّلب، ويوجع الفؤاد المُصْمت!</s> <s id="38">قال: وإذا قال لها: قد خالعتك أو فاديتك أو ما أشبه هذا لم يكن طلاقا إلا بإرادته الطلاق لأنه ليس بصريح الطلاق.</s> <s id="39">بأنها لا تحقق حريتها الكاملة في الحياة ما دامت هذه الإرادة تنفر من العمل، ولا تقبل أ، تؤدي أية مهمة في العالم الإنساني، غير أن تقطع علاقاتها بكل ما في الأرض، ناشدة بذلك تحقيق إدراك وحدة الوجود الشاملة الكامنة في قرار الطبيعة الإنسانية.</s> <s id="40">وأتى موسى فأراه يده، فاستشاط وقال: يفعل هذا بخادمي، مع استخفافه بأبي، وقوله لي!</s> <s id="41">وقيس إصبع.</s> <s id="42">علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن النوفلي، عن السكوني، عن أبي عبد الله ، قال: قال رسول الله : إن على كل حق حقيقة، وعلى كل صواب نورا، فما وافق كتاب الله فخذوه، وما خالف كتاب الله فدعوه.</s> <s id="43">ورجل نزّ: لا يقرّ في مكان.</s> <s id="44">أتريد عيشاً؟</s> <s id="45">وإن كان أضيق منه!</s> <s id="46">وقد يقال: على تقدير صحة هذه الرواية دماء بردت التزمت أن تديها فكان انقضاؤها على يد عتبة بن ربيعة وهو ممن قتل كافرا ببدر، وهو أبو هند زوج أبي سفيان أم معاوية وعن زوجها وولدها المذكور.</s> <s id="47">والحوار لا بأس به؛</s> <s id="48">ومن غريب أحكام ابن خلدون ما ذكره في حكمه على أهل السودان بأنهم موصوفون بالخفة وكثرة الطرب وحبهم للضحك بسبب حرارة الهواء، ولو بقى ابن خلدون إلى وقتنا هذا لأدهشه أن يعلم أن من أكثر الناس خفة وضحكاً الاسكيمو سكان الجهات القطبية!</s> <s id="49">فمنها: 1 - يحرص كثير من أهل الفضل والدراية على تغيير لفظ العلَم الكُنْية المصدًّر بأب إذا كان مضافاً إليه؛</s> <s id="50">ثم قرأت أن للصحراء سحراً فحسبت أنني وقعت على السبب وأبطلت العجب، ولم أدر يومئذ أن كلمة (السحر) إنما هي تلخيص الأعاجيب التي لا نفقه أسبابها، وليست هي بتفسيرها ولا بالدليل على إدراكها وتعليلها، ومضيت من ثم في سؤال الصحراء عن مفتاح سرها، وفي علاج الباب الذي أنكره ابن من أبناء الصحراء حيث قال: ما إن سمعت ولا أراني سامعاً ...</s> <s id="51">أما بعد فلعل في هذا الأجمال يا صديقي (نجيب) بعض الجواب عن مقالك (فوضى النقد)، ولعلك تكتفي مني بذكره عن نشره؛</s> <s id="52">والحَرَسُ: حَرَسُ السلطان، وهم الحُرَّاسُ، الواحد حَرَسِيٌّ، لأَنه قد صار اسم جنس فنسب إِليه، ولا تقل حارِسٌ إِلا أَن تذهب به إِلى معنى الحِراسَة دون الجنس.</s> <s id="53">ومن التراكيب اليونانية قولهم: هكذا مكتوب بالنبي.</s> <s id="54">ثم انصرفوا ومضى أسد إلى بلخ؛</s> <s id="55">كان من مبادئهم أن لا عهد لهرطيق، ولا ذمام لزنديق، وان الكذب والتزييف مباحان في سبيل حماية العقيدة وانتشارها، وان التعذيب والقتل مشروعان في صالح الكنيسة، هذه ومبادئ أخرى قبلها رجال مسيحيون استحلوا بها أشنع الجرائم التي سجلها مداد واحتواها قرطاس.</s> <s id="56">المسلم والقبطي: وإذا شئتم قلت لكم القبطي والمسلم.</s> <s id="57">فقال بهرام: الآن رجوت فلاحه.</s> <s id="58">وستعافى ليلى بإذن الله، فلتكن لي ذخيرة ألتمس بها البقاء في بغداد.</s> <s id="59">... يا شاعر المأمل الفقيد!</s> <s id="60">على قدومك يا ليلة العيد فيتبدد الخيال المحبوك وتصدمنا الحقيقة الواقعة، وهي أن أغاني الرواية الواقعة حوادثها في عصر الرشيد، وذات الحوار العربي - معظمها عامي.</s> <s id="61">فقال: إن قتلنا من يحبنا ومن يبغضنا يوشك ألا نبقي على ظهرها أحداً.</s> <s id="62">ونقصر هذا المقال على بحوث الأسماك وهي بحوث يمكن تطبيقها على الأحياء المائية الأخرى مع بعض تغيير في الطرائق يقضي به تكوينها المختلف ونوع حياتها الخاص.</s> <s id="63">ويسرني أن أوجه إليكم هذه الكلمة لغرضين: الغرض الأول أن أبين أن شبابنا يستطيع أن يؤدي للبلاد خدمة جليلة بأن ينتشر في أثناء العطلة الصيفية وهي على وشك الحلول فيذهب كل شاب إلى قريته أو منزله في المدينة ويضع نصب عينيه أن يترك الدائرة التي هو فيها في آخر الصيف خيراً مما وجدها في أوله.</s> <s id="64">نعم أنت معي.</s> <s id="65">وَلكِنِ الآنَ قَدْ أُخْفِيَ عَنْ عَيْنَيْكِ.</s> <s id="66">مرني، يا إلهي، أن أقف واطلب إلي لأرتل أغاني.</s> <s id="67">ثم قالت: أعاراً ترى لا أبالك قلت: لا والله ولكن سبب القدر المتاح ومقربي من الموت الذباح يطبق علي الضريح ويتركني جسداً بغير روح.</s> <s id="68">أجيبوا داعيةَ الخيل.</s> <s id="69">هنالك، في سمح مهد البطولات، ... والمجد، والوثبات الكُبَرْ!</s> <s id="70">وذكر في 1: 3111 عن أبي بكر بن سعد بن زلكي أتابك فارس أنه من الأسرة (السلغورية).</s> <s id="71">أما عن هذا الكتاب المشترك الذي تقولين إن هذه الرسائل تؤلف بدايته فلست أدري أي حظ ينتظر نهايته.</s> <s id="72">هو الدخيل، فإن تحطم سلاسله ...</s> <s id="73">وقال أبو عبد الله محمد بن إدريس الشافعي رحمه الله: أنبأنا سفيان بن عيينة، عن عثمان بن عروة: سمعت أبي يقول: سمعت عائشة تقول: طيبت رسول الله صلى الله عليه وسلم لحرمه ولحله.</s> <s id="74">وقد حضر هذا السبع جماعات من سادات السلف من التابعين بدمشق، منهم هشام بن إسماعيل ومولاه رافع وإسماعيل بن عبد الله بن أبي المهاجر، وكان مكتبا لأولاد عبد الملك بن مروان، وقد ولي إمرة إفريقية لهشام بن عبد الملك وابنيه عبد الرحمن ومروان.</s> <s id="75">فالدرجة الأولى تحصل بالعدل: وهي أداء الواجبات وترك المحرمات، والثانية لا تحصل إلا بالفضل: وهو أداء الواجبات والمستحبات، وترك المحرمات والمكروهات.</s> <s id="76">وممن مات فيه نحو مائتي امرأة بحمام النائب، كن مجتمعات على عروس أو عروسين فهلكن جميعا.</s> <s id="77">فلقيني فسلم علي فأحفى.</s> <s id="78">ومن وجد على فراشه امرأة فظن أنها زوجته لم يعص بوطئها وإن كانت أجنبية.</s> <s id="79">ويكفر عن هذه اليمين بإطعام عشرة مساكين أو كسوتهم أو تحرير رقبة أو صيام ثلاثة أيام.</s> <s id="80">فرمي الحجاج بالطين ولم يعد إلى أكله بعدها.</s> <s id="81">لست قانطاً ولا مقنطاً.</s> <s id="82">قال: ثم إن الله عز وجل أمر إبراهيم بعد ما ولد له إسماعيل وإسحاق - فيما ذكر - ببناء بيت له يعبد فيه، ويذكر.</s> <s id="83">وقوله: ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن إلا الذين ظلموا منهم.</s> <s id="84">خلوا عن العضباء في الوادي سعة ...</s> <s id="85">ما هو التصوف؟</s> <s id="86">فقد كابروا الحس والعيان مع قولهم بصحة الخبر المروي بزعمهم، وذلك أن كلامه منه خرج، وكلامه عندهم حروف، فيجب على قولهم أن يكون خروجها من مخارج؛</s> <s id="87">قال: وكان وادياها اللذان قسمت عليه يقال لهما: وادي السرير، ووادي خاص.</s> <s id="88">8 وَأَمَّا عَنْ الابْنِ: «كُرْسِيُّكَ يَا أَللهُ إِلَى دَهْرِ الدُّهُورِ.</s> <s id="89">وأَتاه فأَحْمَقَه: وجده أَحمقَ.</s> <s id="90">كتب أبو بكر إلى أبي عبيدة ما يلي: (بسم الله الرحمن الرحيم.</s> <s id="91">فقد ترقت فأضحت ترشد البشرا كأن دقاتها في كل آونة ...</s> <s id="92">فلما جاءهم صرخ بأعلى صوته: يا معشر قريش، هذا محمد قد جاءكم بما لا قبل لكم به.</s> <s id="93">قوله لَشَ أَراد لك، لغة لبعض العرب.</s> <s id="94">21798 حدثنا عصام بن خالد، وأبو النضر، قالا حدثنا العطاف بن خالد، عن أبي حازم، عن سهل بن سعد، قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أبو النضر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم غدوة في سبيل الله خير من الدنيا وما فيها وروحة في سبيل الله خير من الدنيا وما فيها وموضع سوط في الجنة قال أبو النضر من الجنة خير من الدنيا وما فيها.</s> <s id="95">على أنه لا يليق بنا أن نيأس من مجيء يوم يبلغ فيه الناس من العقل والعلم مبلغاً يمكنهم من إنتاج فلسفة حق ثم قبولها واعتقادها.</s> <s id="96">[قال الشافعي]: فإن توضأ أحد فيها أو شرب كرهت ذلك له ولم آمره يعيد الوضوء ولم أزعم أن الماء الذي شرب ولا الطعام الذي أكل فيها محرم عليه وكان الفعل من الشرب فيها معصية، فإن قيل فكيف ينهى عنها ولا يحرم الماء فيها؟</s> <s id="97">ونسخته: يؤخذ من الكقون الكرماني المنقوع في الخل يوماً وليلة المقلو بعد ذلك ومن الكندر والسعتر الفارسي من كل واحد جزء ومن الجندبيدستر ثلث جزء يستفّ منه من نصف مثقال إلى مثقال وإن عجن بشراب السكر أخذ منه أكثر.</s> <s id="98">فلما كان من الغد إذا رسول الله يلتمسني، قال: قلت: هذا والله لما كنت أصبت من رجل رسول الله بالأمس.</s>