صلاة الوتر في الإسلام نوع من أنواع صلاة النفل، تُصلّى بالليل. وهي: ركعة تختم صلاة الليل التي تصلى قبلها شفعا. وحكمها: سنة مؤكدة عند الجمهور، وواجبة عند الحنفية. وهي: الركعة وما يضاف قبلها من صلاة الليل مثنى مثنى. وأكثر الوتر إحدى عشرة ركعة، وأقله ثلاث ركعات، أو ركعة تختم شفعا من الصلاة قبلها. يدخل وقتها بفعل صلاة العشاء، ويستمر إلى طلوع الفجر الثاني. والوتر لغة: الفرد أو ما لم يشفع من العدد. وأوتره أي: أفرده. قال اللحياني: أهل الحجاز يسمون الفرد الوتر.[1]
Ìrun wítìrí ninu ẹ̀sìn Islam jẹ́ ẹ̀ka kán nínú àwọn èlé ìrun (Nafila), ó jẹ́ ìrun kán tì a ma n kí ní alaalẹ́, lẹ́yìn ìrun Ishai. Àtí pé ó jẹ́ ìrun ẹyọ̀ọ̀kan tí afín parí ìrun ojúmọ́, lẹ́yìn lẹ́yìn Shafuhi. Ó jẹ́ ọ̀kan lára àwọn Suhhan tí ó pọn dandan, tí àwọn Onímọ̀ nínú ẹ̀sìn Islam fọwọ́ sí.


أن يوتر بخمس أو سبع، فيسردهن سرداً، فلا يجلس إلا في آخرهن لحديث عائشة رضي الله عنها قالت: «كان رسول الله يصلي من الليل ثلاث عشرة ركعة يوتر من ذلك بخمس لا يجلس في شيء إلا في آخرها»[22]. وأيضاً لحديث أم سلمة رضي الله عنها قالت:«كان النبي يوتر بسبع أو بخمس لا يفصل بينهن بتسليم»[23].
[1] [2] .