باب سوق القماش
Vue de la porte
باب سوق القماش، هو أحد أبواب مدينة تونس العتيقة، بني في القرن القرن الخامس عشر الميلادي.
Bab souk El Kmach est l'une des portes de la médina de Tunis , construit au xve siècle et placée à l'entrée d'un souk spécialisé dans la vente des étoffes et tissus .
باب الأقواس هو أحد أبواب مدينة تونس العتيقة. ويوجد بين باب السويقة وباب سعدون، غير بعيد عن حي الحلفاوين والزاوية البكرية. أورد بشأنه ابن أبي دينار في كتاب المؤنس أنه اندثر مع السور القديم لمدينة تونس.
Bab Lakwes est l'une des portes de la médina de Tunis, située à l'ouest de l'ancienne enceinte, entre Bab Saadoun et Bab Souika et a proximité du quartier Halfaouine . Elle a disparu avec l'ancienne enceinte .
ظهرت في مدينة تونس منذ العهد الحفصي مدارس على غرار ما ظهر بالمشرق العربي. وقد تم تأسيسها لخدمة الدعوة الموحدية ولتخريج الموظفين الأكفاء. واستمر إنشاء المدارس بعد ضم تونس إلى الدولة العثمانية، غير أن رسالة هذه المدارس تغيرت مع الزمن لتقتصر في القرن العشرين على إيواء الطلبة الذين يدرسون بجامع الزيتونة، وأصبحت تسمى مدارس سكنى الطلبة.
A l'instar des pays arabes de l'orient, beaucoup de Médersas sont apparues à la médina de Tunis à l'époque Hafside. Elles ont été fondées afin de former les fonctionnaires d'état Au 20 éme siècle ,leur rôle se limitait à héberger les étudiants de la mosquée Zitouna.
المدرسة العصفورية من الداخل
intérieur de la Médersa Asfourya
في العهد الحفصي
Liste des Médersas
المدرسة الشماعية وقد أسسها السلطان الحفصي أبو زكرياء يحيى الأول عام 629 هـ/ 1292 م ؛ المدرسة التوفيقية وقد بنتها الأميرة عطف زوجة السلطان أبي زكرياء الحفصي ؛ المدرسة العصفورية ومن المختمل أن تكون من تأسيس الجالية الأندلسية بتونس العاصمة. المدرسة المغربية ولعلها من تأسيس أبي عبد الله محمد المغربي المتوفى عام 689هـ/ 1290م [2] ؛ المدرسة المرجانية وهي من تأسيس أبي عبد الله محمد المرجاني المتوفى عام 699هـ/ 1299م [2]؛ المدرسة العنقية وقد تأسست في القرن الثامن للهجرة ؛ المدرسة المنتصرية...
[[Médersa El Achouria]] [[Médersa Asfouria]] [[Médersa Andaloussiya]] [[Médersa Bir Lahjar]] [[Médersa des Teinturiers]] [[Médersa Ech Chamaiya]] [[Médersa El Bachia]] [[Médersa El Mountaciriya]] [[Médersa Ennakhla]] [[Médersa Hamzia]] [[Médersa Mouradiyya]] [[Médersa Salhia]] [[Médersa Slimania]] [[ Madrasa El Mountaciriya]] [[ Madrasa El 'Unqiya]] [[Madrasa El Maghribia]] [[Madrasa El Yusefiya]] [[Madrasa al-Husayniya al-Sughra]] [[Madrasa al-Huseyniya al-Kubra]] [[ Madrasa Yüsef Sâhib Tâbaa (A’Tabiia)]] [[Madrasa Al Jassoussia]] [[Madrasa Ben Tafrakin]] [[Madrasa El Mtaychia]] [[Madrasa Hwanit Achour]] [[Madrasa Marjania]] [[Madrasa El Habibia al-Kubra]] [[Madrasa El Habibia al-Sughra]] [[ Madrasa El Tawfikia]] [[Madrasa Al Khaldounia]]
محمد بن الخوجة، تاريخ معالم التوحيد في القديم وفي الجديد، تحقيق الجيلاني بالحاج يحي وحمادي الساحلي، دار الغرب الإسلامي، بيروت 1985. محمد الباجي بن مامي، مدارس مدينة تونس من العهد الحفصي إلى العهد الحسيني، المعهد الوطني للتراث تونس 2006. Ahmed Saadaoui, Tunis, ville ottomane, trois siècles d'urbanisme et d'architecture, CPU, Tunis 2001
Mohammed Ben Khouja, "تاريخ معالم التوحيد في القديم وفي الجديد، تحقيق الجيلاني بالحاج يحي وحمادي الساحلي، دار الغرب الإسلامي، بيروت 1985." Mohammed El Beji Ben Mami, "مدارس مدينة تونس من العهد الحفصي إلى العهد الحسيني، المعهد الوطني للتراث تونس 2006" Ahmed Saadaoui, Tunis, ville ottomane, trois siècles d'urbanisme et d'architecture, CPU, Tunis 2001
المدرسة العاشورية : هي إحدى مدارس مدينة تونس التي بنيت خلال العهد العثماني. وهي من المعالم التاريخية المرسمة بأمر مؤرخ في 19 أكتوبر 1922.
AL -Medersa Al-Achouriya est l'une des Medersa de la médina de Tunis. Elle a été construite pendant la période Ottomane et elle a été classée comme monument historique selon le décret du 19 Octobre 1922.
موقعها
Emplacement
استمدت المدرسة العاشورية اسمها من الحي الذي تقع فيه بتونس العاصمة والمسمى بحي حوانت عاشور قرب الحفصية، وعنوانها الحالي ب62 نهج عاشور، وهي الدرسة الوحيدة التي بها مئذنة، ويوجد خارجها كتاب [1]. قرب معلم تاريخي آخر هو دار الأصرم حيث مقر جمعية صيانة مدينة تونس والنادي الثقافي الطاهر الحداد..
Elle se situe au 62 Rue Achour, elle tire son nom de ce quartier haounet achour . C'est l'unique Medersa qui possède un minaret d'une longueur de 15,30 mètres.
مراجع
Bibliographie
محمد بن الخوجة، تاريخ معالم التوحيد في القديم وفي الجديد، تحقيق الجيلاني بالحاج يحي وحمادي الساحلي، دار الغرب الإسلامي، بيروت 1985. محمد ضيف الله، الحركة الطالبية التونسية (1927-1939)، منشورات مؤسسة التميمي للبحث العلمي والمعلومات، زغوان-تونس 1999.
محمد بن الخوجة، تاريخ معالم التوحيد في القديم وفي الجديد، تحقيق الجيلاني بالحاج يحي وحمادي الساحلي، دار الغرب الإسلامي، بيروت 1985. محمد ضيف الله، الحركة الطالبية التونسية (1927-1939)، منشورات مؤسسة التميمي للبحث العلمي والمعلومات، زغوان-تونس 1999
الإشارات المرجعية
Références
المدرسة العاشورية
AL -Medersa Al-Achouriya
المدرسة الأندلسية: وكانت تسمى أيضا باسم المدرسة اليانسية وكذلك مدرسة الفتح [1]: وهي أحد المعالم التاريخية الدينية والتعليمية بمدينة تونس العتيقة. وتعرف أيضا بمدرسة الفتح، كما تعرف كذلك بمدرسة سيدي العجمي، نسبة إلى تربة سيدي العجمي القريبة منها. ويعود إنشاء هذه المدرسة إلى العهد العثماني.
La médersa Andaloussiya (المدرسة الأندلسية), également connue sous le nom de médersa El Yansiya , est l'une des médersas de la médina de Tunis . Certains l'appelle la médersa de Sidi El Ajmi puisque elle est proche du mausolée de ce saint . Elle est construite pendant la période ottomane .
تاريخها
Histoire
إثر قرار الطرد النهائي الذي اتخذه عام 1609 الملك الإسباني فيليب الثالث بحق بقايا العرب المسلمين بإسبانيا والمعروفين باسم الموريسكيين أو الأندلسيين، قدم عشرات الآلاف منهم إلى البلاد التونسية واستقروا في عدة قرى وبلدات بشمال البلاد ومن ضمنها بطبيعة الحال مدينة تونس العاصمة. ولم يلبثوا أن كونوا مجموعة متميزة لها دورها الاقتصادي والثقافي والاجتماعي، وفي هذا الإطار بنوا لهم جامعا بحي باب سويقة بالعاصمة يعرف بجامع سبحان الله، كما بنوا في نفس الفترة مدرسة سميت باسمهم ألا وهي المدرسة الأندلسية وكان ذلك عام 1034هـ /1625. وهذه المدرسة هي من أوائل المدارس التي أنشئت في العهد العثماني، غير أنها لم تكن ببادرة من الدولة وإنما من جالية معروفة بارتفاع مستواها الثقافي والاجتماعي، وعلى رأسها نقيب شرفائهم أبو الحسن علي بن عبد الله النوني المعروف بابن السراج بمشاركة محمد بن محفوظ الشريف ومحمد بن عبد الكريم [2]. أما حكام البلاد الأتراك العثمانيون، فقد أسسوا أول مدرسة رسمية في تونس العاصمة قبيل ذلك الا وهي المدرسة اليوسفية وفي أواخر القرن السابع عشر ستظهر المدرسة المرادية، ثم سيتوالى تأسيس المدارس خاصة في القرن الثامن عشر مع الحسينيين.
Cette dernière est l'une des premières écoles établies dans la période ottomane. En faite, sa construction n'était pas l'initiative de l'Etat, mais d'une communauté connue par son haut niveau culturel et social, dont on cite Abou Hassan Ali bin Abdullah El Nouni connu comme Ibn El Sarraj, Mohammed bin Mahfouz Al-Sharif et Mohammed ibn Abd Karim. Les dirigeants Turcs ottomans ont fondé la première médersa à Tunis qui est la médersa El Yusefiya un peu avant celle andalouse , puis va apparaitre celle Mouradiyya à la fin du XVIIe siècle alors que les Husseinites vont construire encore plus surtout au XVIIIe siècle .
تقع المدرسة الأندلسية بنهج الراكاح عدد 3، حيث كانت تقع تربة الشيخ أبي أحمد محمد يونس المعروف بسيدي يونس وهو المؤدب الذي علم الشيخ محرز بن خلف القرآن، والمتوفي 500 هـ- 1106 م[3].
Elle situé dans la rue Errakah où il y le mausolée du saint Abi Ahmed mohammed Younes connu par Sidi Younes , dans la médina de Tunis .
المدرسة الحسينية الصغرى : هي أول مدرسة بنيت بمدينة تونس في العهد الحسيني، وهي من المعالم التاريخية للمدينة العتيقة.
La médersa Al Husseiniya Al Sughra ou la petite médersa husseinite, est la première édifice de son genre construite à l’époque husseinite. Il s'agit de l'une des monuments historiques de la médina de Tunis.
تقع المدرسة الحسينية الصغرى قرب التربة الصغرى أو الفرعية للبايات الحسينيين زالتي تعرف بتربة الفلاري، وتفتح واجهتها الأصلية على نهج تربة الباي عدد 60، وكانت تلاصقها حنفية عمومية بأول نهج سيدي زهمول [1]
Il s'agit du bâtiment numéro 60 dans la rue Tourbet El Bey . Elle est près du petit mausolée de la dynastie husseinite connu sous le nom de Tourbet El Felari.
أقيمت هذه المدرسة بعد بضع سنوات من تسلم الباي حسين بن علي مقاليد السلطة في تونس، حيث أقام قرب باب جديد تربة وكتابا ومدرسة سميت بالمدرسة الحسينية الصغرى، وقد بدأت أشغال بنائها عام 1708 لتنتهي بعد سنتين، وقد سميت بالمدرسة الحسينية الصغرى للتفريق بينها وبين المدرسة الحسينية الكبرى التي بناها علي باي.
Ce dernier a construit un mausolée, une école coranique (Koutab) et cette médersa près de Bab Jedid . Les travaux de construction ont commencé en 1708 pour se terminer après deux ans. On l'appelle « Petite médersa husseinite » par opposition au « Grande médersa husseinite » bâtie par Ali Bey .
أوقافها
Dotations (awqaf)
وقد خصص لها حسين بن علي أوقافا بتاريخ 1123هـ /1711، ثم عام 1125هـ /1713 وأخيرا عام 1133هـ / 1721]] وتتمثل هذه الأوقاف فيما يلي:
Hussein Ier Bey a consacré des dotations en 1711, puis en 1713 et enfin en 1721 pour cette médersa . Les dotations sont les suivantes: Quatre bâtiments , une savonnerie, 8 boutiques, Cinq champs plantés olives.
القائمون عليها
Personnels
كان يتولى إدارة المدرسة الحسينية الصغرى شيخ مدرس وإمام للصلوات الخمس ووكيل وقيم يتولى أيضا الإشراف على تربة الباي المجاورة. وكانوا يتقاضون على التوالي: 8 نواصر، وناصريين وأربعة نواصر للأخيرين.
On y trouve un Cheikh enseignant, un imam pour les cinq prières quotidiennes et un responsable qui prend soin aussi de Tourbet El Bey.
طلبتها
Etudiants
وقد خصصت هذه المدرسة للطلبة المالكية القادمين من داخل البلاد، وكان عددهم 10، حيث يستقل كل واحد منهم بغرفة، إلا أنها شهدت اكتظاظا في النصف الأول من القرن العشرين حيث كان يقطن بها عام 1930: 21 طالبا [3]. وعلى أية حال فقد كان كل طالب يتقاضى ناصريين اثنين يوميا [4]..
Cette médersa a été consacré pour les étudiants malikites venant de l'intérieur des pays dont leur nombre était de 10 . Chacun d'eux avait une chambre mais avec le temps le nombre a augmenté pour arriver dans la moitié du XXe siècle à 21 étudiants.
يوسف سليم بك كرم (5 أبريل 1910- 3 فبراير 1972)سياسي وعضو سابق في البرلمان اللبناني.
Youssef Salim Bey Karam (5 Avril 1910 - 3 Fevrier 1972) etait un membre du parliament libanais.
دِجِبّة قرية تقع في معتمدية تيبار بولاية باجة بالشمال الغربي التونسي. ترقيمها البريدي هو 9042. كان اسمها في العهد الروماني تِيگِيبّا بُورِ Thigibba Bure.[1] من أهم الغراسات في دجبة ندكر التين ’السفرجل و الزيتون
Djebba est un petit village à [[Téboursouk]] dépendant du gouvernorat de [[Béja]] , situé en contrebas des versants majestueux du Djebel Goraâ à 700 mètres d'altitude. Son code postale est 9042. Elle est très connue par ses vergers d’arbres fruitiers, avec des milliers d’arbres divers (dont plus de 13 variétés de figuiers), Djebba est aussi fière de son parc naturel, qui fait l’objet d’un projet d’aménagement.
↑ Serge Lancel. Études sur la Numidie d'Hippone au temps de saint Augustin: Recherches de topographie ecclésiastique. Mélanges de l'école française de Rome 1984; 96-2:1085-1113.
http://www.lequotidien.tn/59087-tunisie-societe-beja.html
المدرسة التوفيقية وتسمى أيضا مدرسة جامع الهواء: وهي إحدى مدارس مدينة تونس التي بنيت في العهد الحفصي، وتعتبر من المعالم التاريخية، وهو مستغلة حاليا كمقر لأحد المعاهد العليا التابعة لجامعة الزيتونة.
La médersa El Tawfikia, également connue comme la médersa de la mosquée El Hawa, est l'une des médersas de la médina de Tunis . Elle a été construite à l’époque hafside .
مدخل المدرسة التوفيقية التي هي اليوم مقر المعهد الأعلى للحضارة الإسلامية
+ Ajouter une traduction
تقع المدرسة التوفيقية بساحة معقل الزعيم قرب جامع الهواء بتونس العاصمة.
Elle est située à la Place du Leader ou Maâkal Az-Zaïm qui est l'ancienne Place des Moutons . Près D'elle, on trouve la mosquée El Hawa .
اهتم الحفصيون بتأسيس المدارس ومن أهم ما أسسوه المدرسة العنقية والمدرسة المستنصرية والمدرسة الشماعية. أما المدرسة التوفيقية فقد أسستها عام 1253م الأميرة الحفصية عطف زوجة السلطان أبي زكرياء الحفصي وأم المستنصر الحفصي، كما أسست الجامع المجاور لها. وقد رتّب فيهما المستنصر دروسا في العلوم ومختلف الفنون خصّ بها عددا من العلماء من الأندلس[1].
Elle est construite en 1253 par la princesse Atf, épouse du second souverain hafside Abû Zakariyâ Yahyâ et mère du futur sultan Abû `Abd Allah Muhammad al-Mustansir .
الفقيه محمد بن عبد السلام بن يوسف الهواري، المتوفى عام 749هـ /1393 وهو أستاذ ابن خلدون [2]
Parmi ses savants, on cite Muhammad ibn Abdessalem ibn Yousef El-Hawari, mort en 1393 , enseignant d'Ibn Khaldoun .
نضال طالبي
Résistance estudiantine
شهدت هذه المدرسة عام 1928 اجتماعات طالبية للتحضير لأول وأطول إضراب يشنه الطلبة الزيتونيون في العشرينات وقد بدأ في من منتصف ديسمبر من تلك السنة واستمر إلى 20 جانفي 1929.
Cette médersa a vu en 1928 des réunions pour se préparer à la première plus longue grève menée par les étudiants de la mosquée Zitouna qui a commencé à la mi-Décembre de cette année et a continué jusqu'au 20 Janvier 1929 .
دورها
Enseignement
تأسست هذه المدرسة للتعليم، وأساسا لتعليم المذهب الموحدي الذي تتبعه الدولة الحفصية مثلها في ذلك مثل بقية المدارس الحفصية. إلا أن رسوخ المذهب المالكي حولها إلى مدارس مالكية. وعلى أية حال فقد تحولت المدرسة التوفيقية مثل غيرها من المدارس ليقتصرلا دورها على إيواء طلبة جامع الزيتونة وأصبحت تسمى مدرسة سكنى. ثم اتخذت مقرا للمعهد العالي للحضارة الإسلامية التابع للجامعة الزيتونية عند بعثه عام 1995.
Elle a été fondée principalement pour enseigner la doctrine almohade suivie par les hafsides . Cependant,elle devient plutard malikite et commence ainsi à loger les étudiants de la mosquée Zitouna . Depuis 1995, elle est le siège de l'institut supérieur de le civilisation islamique de Tunis .
المدرسة اليوسفية هي إحدى مدارس مدينة تونس ويعود تأسيسها إلى بدايات العهد العثماني، وقد بقيت تقوم بوظيفتها في إسكان طلبة جامع الزيتونة إلى آخر عهد التعليم به.
La médersa El Yusefiya est l'une des médersas de la médina de Tunis . Elle est construite pendant la période ottomane .
التأسيس
Histoire
بعد ضمهم للبلاد التونسية في أواخر القرن السادس عشر، اتجه حكام تونس من الأتراك العثمانيين إلى إيجاد قاعدة مادية لمذهبهم الحنفي، فقاموا بتجديد بعض المدارس الحفصية القديمة وحولوها لمذهبهم، وأسسوا مدارس جديدة أولها مدرسة يوسف داي أو المدرسة اليوسفية في القرن السابع عشر. وتنسب هذه المدرسة إلى يوسف داي الذي حكم فيما بين عامي 1019 هـ - 1610 م - 1637 م، إذ بنى في ناحية القصبة مركبا يتكون من جامعه وهو أول جامع حنفي يبنى في تونس وذلك عام 1021 هـ- 1612 م، وميضاة ومدرسة [1]
Après la prise de contrôle de la Tunisie à la fin du XVIe siècle, les dirigeants turcs ottomans ont commencé à propager la doctrine hanafite par la transformation de certaines anciennes médersas hafsides, qui enseignaient la doctrine almohade, en cette nouvelle doctrine . Parmi ces nouvelles médersas, on trouve celle de Youssef Dey ou Yusefiya .
انتقلت المدرسة اليوسفية من ناحية القصبة إلى موقعها في نهج الصباغين، عدد 29، إذ تحتل الطابق العلوي لمدرسة الجامع الجديد، وبذلك فهي مجاورة لعدد كبير نسبيا من مدارس مدينة تونس، إذ توجد بنفس الحي أيضا المدرسة الحبيبية الصغرى بنهج المطيهرة عدد 3، والمدرسة الجاسوسية بنهج باش حامبة عدد 7، والمدرسة المغربية بنهج تربة الباي والمدرستان الحسينية الكبرى والحسينية الصغرى بنهج الصوردو . كانت طاقة استيعاب المدرسة واحدا وعشرين طالبا، إلا أنه كان يقطن بها عام 1930 39 طالبا أي بزيادة 18 طالبا [2]، وذلك نتيجة أزمة السكن التي كان يواجهها الطلبة الزيتونيون منذ العشرينات والتي لم يحلها إنشاء مدارس جديدة في تلك الفترة.
Elle a été bâtie près de la kasbah puis déplacée vers le bâtiment numéro 29 de la rue Es Sabbaghine ou des Teinturiers . Elle est située dans l'étage supérieur de la médersa des Teinturiers ou de la Djemaa Djedid . Sa capacité était de 21 étudiants mais en 1930 le nombre a atteint 39, soit une augmentation de 18 étudiants, en raison de la crise du logement des étudiants de la mosquée Zitouna depuis les années vingt et qui n'est pas résolu par la création de nouvelles médersas dans cette période .
تاريخها
Étudiants
من أشهر الطلبة الذين قطنوا بالمدرسة اليوسفية الشاعر أبو القاسم الشابي الذي قضى بها حياته الطالبية التي استمرت عشر سنوات [3]. وفي يوم مظاهرة 15 مارس 1954 وقع توجيه الطلبة الذين سقطوا قتلى وجرحى إلى هذه المدرسة [4] بما يدل على دور الطلبة القاطنين بها في الأحداث آنذاك.
Parmi ses étudiants, on trouve le poète Abou El Kacem Chebbi, dans laquelle il a passé sa vie étudiante qui a duré dix ans . Dans le manifestation du 15 Mars 1954, les étudiants qui sont tombés morts et les blessés se sont transfèrés dans cette médersa, ce qui témoigne de leur rôle dans ces événements .
المدرسة اليوسفية
Médersa El Yusefiya
ساحة باستور هي إحدى ساحات تونس العاصمة وتربط بين العاصمة والضواحي الشمالية بدءا من المنزه. وتوجد بالقرب منها حديقة البلفدير كما يحاذيها معهد باستور.
La place Pasteur est une place de Tunis, reliant la capitale et la banlieue nord à partir de El Menzah . On trouve à proximité le Parc du Belvédère ainsi que l'Institut Pasteur de Tunis .
ساحة باستور بتونس العاصمة
Vue de la place Pasteur (Tunis).
ساحة معقل الزعيم هي إحدى ساحات مدينة تونس، وكانت تسمى قديما رحبة الغنم إذ كانت تباع فيها الأغنام، وأخذت اسمها الحالي في عهد الاستقلال، ذلك أن الزعيم الحبيب بورقيبة كان يقيم بمنزل يقع على هذه الساحة. وتتوسطها الآن منطقة خضراء تحيط بها عدة معالم من أهمها جامع الهواء وجامعة الزيتونة ومتحف الخزف.
C'est l'ancienne Place des Moutons puisque on y vendait le bétail mais à partir de l'indépendance elle a pris son nom actuel . Elle tire son nom du Leader Habib Bourguiba qui habitait une maison située dans cette place . On y trouve aussi la mosquée El Hawa, l'université Zitouna et le mausolée Sidi Kacem El Jellizi qui est le siége du musée de la porcelaine .